
كانت طفولتها رمادًا يتناثر في الذاكرة... ومراهقتها صدى صراخٍ لا يسمعه أحد رأت روح تُقتَل أمامها، ونجت بجسدٍ نصف حيٍّ وروحٍ منهارة هو... ابنُ رجلٍ اغتيل غدرًا عاشَ في بيتٍ يقدّس الألم ويكره الطفولة علّمته الحياة أن لا يُشفى القلب إلّا بالانتقام وأن الحُبّ مجرّد خُدعةٍ تُفسد خطط القتلة حين التقت عيونهما، لم تكن البداية... بل نهايتين تتقاطعان خَواءٌ مُميت - حين يتحوّل الحُبّ إلى مرضٍ آخر وحين يَقتل الجرحُ مَن يُحاول مداواته. رواية #خواء_مميت #بقلمي_آرياسAll Rights Reserved