
في مملكة ميسيسيا، حيث تتشابك الأرواح كما تتشابك خيوط القدر، تعيش ليرا بين جراح الماضي وصمت الحاضر. لكن حين يطلّ من بين الظلال فتى بعينين تحترف الحنين، يبدأ قلبها رحلة لا عودة منها... نحو "إليور"، ذاك الذي كان يومًا مجرّد خيال، والآن عاد ليذكّرها بأن الحب أحيانًا يأتي متأخرًا... بعد أن ينهار كل شيء. ممنوع منعا باتا اقتباس منها هذا العمل شخصي و شخصيات من وحي الخيال و شكراً 🌹😎All Rights Reserved