Story cover for عشق مصاص الدماء  by may019283
عشق مصاص الدماء
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 23
في ليلة غامضة تقابله وهو يشرب دماء احدهما وبدلا من ان يقتلها اخذها للعيش معه 

                                 بقلمي مي محمد ابراهيم
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add عشق مصاص الدماء to your library and receive updates
or
#45فيكتور
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
124 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
Villain's Self-Saving Guide [BL, QT] by Dark_Store
96 parts Complete
"دليل الشرير لإنقاذ نفسه [الانتقال السريع]" المؤلف: فينغ جيو. @ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف الأصلي. الكل يقرأ على مسئوليته. عدد الفصول: 96 ☆ عدد العوالم: 12 مقدمة: باعتباره الزعيم النهائي في اللعبة، كان شي يان يموت في اللعبة منذ أن أصبح واعيًا. لقد شاهد نفسه يتعرض للذبح حتى الموت مئات المرات وفقًا للمخطط، وكان غير راغب تمامًا في قبول الأمر. بعد أن تم تقطيعه حتى الموت مرة أخرى، وصل استياءه إلى ذروته، مما تسبب في اضطرابات في الخادم بأكمله وكاد أن يدمر عالم اللعبة، حتى وجده رجل أطلق على نفسه اسم " النظام ". شي يان: هل تقصد أنك تريد مني أن آخذ مكان هؤلاء الأشرار الذين من المقدر لهم أن يموتوا بشكل مأساوي؟ النظام: نعم، منعهم من الموت بشكل مأساوي. شي يان: ... لقد مت بالفعل بشكل مأساوي ثمانمائة مرة، فكيف يمكنني أن أهتم بالآخرين؟ النظام: إذا نجحت في الإنقاذ وجمعت ما يكفي من نقاط الجدارة، يمكنك الهروب من سيطرة عالم اللعبة. شي يان: هل يمكنني الإنقاذ بأي طريقة أريدها؟ النظام: ... طالما أنه لا يضر الآخرين. بعد فترة طويلة، نظر النظام إلى شي يان، الذي كان محملاً بنقاط الجدارة، وبكى: أتوسل إليك أن تتقمص مرة أخرى! ... قيمة القوة خارج المخططات. شو ذو البطن السوداء الشامل مقابل غونغ المهيمن.
You may also like
Slide 1 of 10
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover
 𝐇𝐔𝐌𝐀𝐍𝐔𝐌 𝐏𝐄𝐑𝐒𝐈𝐂𝐀|| الــفــاوانــيــا الــبــشــريــة cover
كيف يعيش الوغد في حياته الثانية؟ cover
Villain's Self-Saving Guide [BL, QT] cover
رواية ولاد تسعة " تابع " cover
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  cover
♪ عـشـق بـعد صـراع  cover
اوقعت الشيطان (كامله) cover
فرصتي الاخيرة للنجاة  cover
لانها كيارا cover

تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke

124 parts Ongoing

حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.