عندما يرحل الامان سيرحل معه كل شيئ،
عاشت الزل و الاهانه قررت ان تسعي لعلاج امها فوقعت بين يدي زعيم مافيا فا هل سيكون منقظها! لتصبح شغفه ام سيكون للحياه راي اخر! و يتفرق الشغف عن الفهد ام سيظل شغف الفهد مدي الحياه.
هل يمكن لجبار الوقوع بالعشق! لقد ظنه مستحيلًا وقلبه لن يعشق أبدًا، لكن كان مخطئًا ولم يدرك أن قلبه فقط ينتظر من تسلب منه نبضاته وتجبره أن يتنحى عن عرشه ويتخلى عن جموده وقسوته ويرضخ لسلطانها!...