Story cover for نجمتين والندم  by yalilll0
نجمتين والندم
  • WpView
    Reads 346
  • WpVote
    Votes 37
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 346
  • WpVote
    Votes 37
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Oct 26
هو عسكري علّمته الحروب كيف يخفي ضعفه خلف الصرامة،
وهي طالبة  تعيش في عالمٍ مليء بالأحلام البسيطة.
التقت عيناها بعينيه بالصدفة، فاشتعلت حرب من نوعٍ آخ
حرب لا تُستخدم فيها الأسلحة، بل القلوب.
فهل سينتصر الواجب العسكري أم الحب الذي تحدى كل الحدود
-مـُقاتل لايعرف الخوف-
____________________
بـين قـلبين مخـتلفين تماماً

#نجمتين والـندم عادت من جديد
All Rights Reserved
Sign up to add نجمتين والندم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
نبض الظلام cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
في معتقل مجنون cover
إحتجاز العُقول cover
الوارثة من الجحيم cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
انتقام البتاوين cover
رياح  العواصف cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover

الزقاق الغربي

65 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .