Story cover for أجنحة الظلام  by AuthorNouha
أجنحة الظلام
  • WpView
    Reads 74
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 74
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Oct 26
بين الحياة والموت، بين الخير والشر، وبين الضوء والظلام، يمشي  زيدان آيت الرماغلي  على خط رفيع، كل خطوة تحمل خطرًا، كل نظرة تخفي خيانة، وكل همسة قد تكون بداية لعذاب.
 أجنحة الظلام رحلة إلى أعماق الروح، حيث الصمت يبتلع، والظلال تلاحق، والخيارات تُقاس بالدم، لتكشف أن البقاء على هذا الخط يحتاج إلى شجاعة تتجاوز حدود الإنسان.
All Rights Reserved
Sign up to add أجنحة الظلام to your library and receive updates
or
#422love
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
17 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover
توبة رمضانية cover
ابناء الشنار cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Larissa//لاريسا cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
ALL BILLION cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
صَـائدُ أحْـلامِي || 𝗠𝘆 𝗱𝗿𝗲𝗮𝗺 𝗰𝗮𝘁𝗰𝗵𝗲𝗿 cover

ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟!

45 parts Ongoing

رحل عن عائلته عندما كان طفلاً .. قد ذاق منهم مرارة طفولةٍ قاسية و مُعذبه ، ماذا لو عاد بعد سنوات طويلة من الغياب إلى عائلته بعدما أصبح شاباً مفتولاً ؟! مُتخفياً تحت هوية مُزيفه ..! يقف حائرًا بين نار الانتقام وحنين الانتماء .. هل سيغفر أم سينتقم ؟! - التصنيف: آثاره دراميه ، حماس ، تعاطي ، غموض ، لذعة كوميدي ، دفء. تاريخ النشر: الخامس و العشرين من ديسمپر سنة ٢٤