Story cover for خفايا القدر بقلم ياسمين الشام  by Stories_thruoghtime
خفايا القدر بقلم ياسمين الشام
  • WpView
    Reads 133
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 133
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Oct 27
Mature
16 new parts
قبل ما نعلن عن الرواية... لازم نحكي عن صاحبة الحكاية

كاتبة ما كانت مجرد ناقلة كلمات... بل كانت روحًا تكتب، وتحس، وتعيش كل وجع بشخصياتها.

كاتبة ما اختارت الطريق السهل... بل فتحت أبوابًا مسكّرة، واقتحمت المساحات المسكوت عنها.

في زمن كثُرت فيه الحكايات وقلّ فيه الصدق... كانت هي الاستثناء.

من أول حرف لآخر نقطة، بتزرع بذور وعي، وبتروي وجعنا بلغتها.

نكتب عنها؟ لا نوفيها...

نقرأ لها؟ نعيش معها
ومع روايتها الجديدة... خفايا القدر، رح نكون على موعد مو بس مع قصة... بل مع تجربة


أنا لهلأ مو قادرة أنسى مشهد السطح... عنجد ما قدرت أتماسك

- "بتقصدي لما كانت رح تـ...؟ إيه، مش طبيعي. حسّيت قلبي وقف

 "قديش دقيقة وحدة بتغيّر مصير إنسان... لو ما لحقها!


"وهون بتبلّش عبقرية الرواية... مو بس حكاية، هاي صرخة وجع

 "والمجرم؟! كنت فاكرته مجرد وحش، بس آخر اعتراف قلبني فوقاني تحتاني


 عرفتي كيف الطفولة لما بتُداس... ممكن تطلع شي مرعب؟"


 "بس مو حجة! في ناس طلعوا من نفس النار، وضلّوا بشر


"مظبوط... متل اللي كان دايمًا بيدافع عن الحق. رغم كل شي عاشه، ظلّ صامد."

 "بعترف... دمعت لما قال: 'ما كنت بدي كون هيك، بس هيك علّموني الوجع'."


"أنا لما قريت هاي الجملة سكّرت الرواية لحظة... حسّيت كأنو في شي وجّعني داخلي."


 "خفايا القدر؟ أكتر من رواية... كانت مواجه
All Rights Reserved
Sign up to add خفايا القدر بقلم ياسمين الشام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
Trial of Two Souls cover
وادي الدهر  cover
VIRGIN IN THE DARKNESS cover
Loss of love  cover
PRIME MINISTER  cover
كريات الدم السمراء  cover
LAST INTERVIEW(متوقفة حاليا)  cover
بحر العشق المالح  cover
الزقاق الغربي  cover

بين التضحية والحب [ مكتملة]

46 parts Complete

بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌