
كنت أثق بيه أكثر من روحي، تربّينا سوى، أكلنا من نفس الصحن، ضحكنا وبكينا سوا. بس ما توقعت يوم الخيانة تجيني من وجهه هو. سرقني مو بس بفلوسي، سرق راحتي، سرق قلبي، وحتى والدته ماتت وهو بعده غارق بذنب ما يغتفر. رواية عراقية درامية عن الثقة، والحب، والخذلان، والندم، والموت... بين صديقين جمعتهم الأيام وفرّقتهم الخيانة. هل ممكن الغفران؟ لو انتهت القصة من لحظة السرقةAll Rights Reserved