
تركها ليحميها وفي ليلة واحدة، وجدها في مرمى النيران! آدم غادر حياة جود ليبقى قلبها آمنًا، لكن في حفلة يتغير كل شيء حيث أصبحت جود هي ورقة التهديد الرابحة ضده. هي لا تعرف السر. وهو لن يسمح لهم بإيذائها. "لم أتركك خوفاً منكِ، بل خوفاً عليكِ" - رسامة في الغربة وقعت في حب شخص، ولكن لاتعلم ان هذا عدو لعائلتها. - وحارس شخصي يقع في حب من يحميهاAll Rights Reserved