
في بيتٍ قديم يحتفظ بذكرياتٍ لا تنام، تعثر فتاةٌ في السادسة عشرة من عمرها على ساعةٍ توقّفت عند العاشرة ودقيقةٍ واحدة. تحاول تشغيلها، فتبدأ معها سلسلة من الأحداث الغامضة التي تُعيدها إلى ماضٍ لم تعرفه، وتكشف لها أسرارًا دفنتها الأيام في صمت الجدران. رواية «حين صمتت الساعة» رحلةٌ بين الزمن والذاكرة والندم والغفران، تبحث فيها عن معنى ال وقت، لتكتشف في النهاية أن الوقت لا يتوقف... بل ينتظر من يفهمه.All Rights Reserved