Story cover for غرقة في حبك by Raftvjni
غرقة في حبك
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 29
1 new part
تشان اعتاد الذهاب إلى الشاطئ كل مساء، بحثًا عن هدوء البحر وسكون الأمواج...
لكن في ذلك اليوم تغيّر كل شيء.
هناك، وسط المياه المتلاطمة، كانت ساكورا تغرق، تصارع الأمواج والخوف.
اندفع تشان نحوها دون تردد، أنقذها من بين أنياب البحر... لكنه لم يدرك أنه في تلك اللحظة
سيغرق هو الآخر ولكن في حبها. 



ساكورا من فريق (LE SSERAFIM).                                 

تشان من فريق (Stray Kids). 





ثانياً رواية
All Rights Reserved
Sign up to add غرقة في حبك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
حُجر الغربيب cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
ترويض ملوك العشق cover
رقصة الدم الاخيرة cover
عــروس الچبايـش cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
أغلال زمن الغهيـب  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
على حافة الثأر  cover

حُجر الغربيب

59 parts Ongoing

من قَاتلي ألى الغِربيب هَل الغَريب سيصبح حبيب؟ أم سَيبقى ذَلكَ الرجُل المُريب . . . الكاتبة: مـهـا ال عـبدالله "مَيامي"