نبض قلبان و حب نقي - Zineb Sayad - Wattpad

Story cover for نبض قلبان و حب نقي by dorimifasola

نبض قلبان و حب نقي

Reads 97
Votes 72
Parts 2

Reads 97
Votes 72
Parts 2

حب سلمى عمر نقي

وبعد ان اكتمل كل شيئ لعمر وسلمى بحبهما الذي شهده كل الناس الذين أحبوهما بصدق رغم الظروف المحيطة..يقف في طريق علاقتهما خطر أكبر من أن يوقفاه..
فهل ستنجو سلمى من بعد ما ألفت شعورها الجميل بقربه..أم أن بعده عليها سيتركها في دوامة الحزن الى الأبد.

#أسطورة الحب الحقيقي.All Rights Reserved

حب سلمى عمر نقي

Table of contents

2 parts

Sign up to add نبض قلبان و حب نقي to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الليالي الحمراء by -_-Lougin-_-

"ظننت أن الليل مجرد ظلام وصمت... حتى قابلته. عيناه كانتا مثل اللهب، وابتسامته وعدًا بالهلاك. والآن، بين أنيابه وجناحيه، عليّ أن أقرر: هل أهرب من مصاص دماء وقع في غرامي... أم أستسلم للقدر؟

المࢪجَان by kej_3o

مرجان... جمرٍ صغير نايم بحِضن الماي، لو مرّت الشمس عليه يلمع مثل وعدٍ ما خان. حجَر... بس بكلبه عمر ولون يحجي حجايات البحر.

جحيم الضابط شاهين by ss-77-

حبايبي القصه حزينه وجريئه 🔥📌 القصه حقيقيه.. ماذا يحدث الطفله يتيمه الام بعد ان تذهب فصليه الضابط قاسي القلب لايعرف الرحمه..... ويصبح مهووس بيهه ويعشقها اكثر من نفسه.

كاكاشي والقدر by Ishtar_god_of_hearts

**مكتمله** *لا ...تفعل...ذلك بي ارجوك...* توسلت به حتى يبتعد قبل فوات الاوان ولكنها علمت ان الوقت تأخر، فبعد ان رأته، احبته اكثر من قبل بكم اكبر... * أنني مجبر...* قال لها بصوت حزين، فهزت رأسها بالرفض وهي تقول من بين شهقاتها... * لا استطيع...لا استطيع...* وبينما اخذت يدها تتسلل قليلاً الى شعره الفضي ،قام هو بوضع يده على جانب وجهها وهمس بأسمها بصوت مبحوح: * ياماها-سان...* فأجابته بنفس الهمس: *يجب ان ترحل...يجب ان ترحل الان...* لكنه تجاهلها تماماً واقترب منها بشكل مفاجئ بعد ان جذب وجهها بيده نحوه بنفس السرعة ليطبق بشفتيه على شفتيها ويسكت بكائها والحاحها ورفضها له، لم يكن يرغب بأن يتركها دون اي ذكرى خاصة بينهما. استمر بتقبيلها بيأس بينما غير زاوية وجهه وشابك يده بخصلات شعرها القصيره... . . . .

صفقة مع متنمري by Jo_9jo

تضطر جيسي عمل صفقة مع أكبر متنمرين مدرستها لعملية زراعة القلب لأمها

المحقق كونان (ظل) by y1y95y

(رواية في عالم المحقق كونان) في مدينة يابانية هادئة، لا يبدو شيء على حقيقته. هيبارا آي، الفتاة ذات الماضي المجهول والعيون التي تخفي ألف قصة، تظن أن المنظمة التي طاردتها قد انتهت... لكنها مخطئة. رجل غامض يراقبها في الظل. لا يحاول أذيتها... لكنه لا يتركها لحظة. كونان يشعر، سوبارو يشك، وبلموت تبتسم خلف قناعها المزدوج. من هو؟ ولماذا يعرف الكثير؟ ولماذا... لا يؤذيهم؟ كل خيط يقود إلى خيط آخر. كل جدار خلفه مرآة. وماضٍ مغطى بالدموع، سيعود ليحرق الحاضر. ومع اقتراب الحقيقة، يبدأ كل شيء في الانهيار: استخبارات تتصادم. تحالفات تعقد وتخون. والمنظمة... تكتشف أخيرًا سر العقار. في قلب كل هذا، سر صغير جدًا، لكنه غير مجرى حياة

تصميمات لِــيــخــت by WATT_licht

تصميم غلاف لأي رواية كل الاغلفه اللي صممتها و اصممها دخل بيها ذكاء اصطناعي

مجبور عليك by rcmnkl

الشريرة تبتسم بهدوء by LovenToyou

إيميليا سيدلارش، ابنة عائلة الكونت ، وقفت شامخة في الحديقة حين أبلغها خطيبها ــ الذي ارتبطت به منذ نعومة أظفارها ــ بفسخ الخطبة. وإلى جواره كانت تقف فتاة لطيفة الملامح، بريئة النظرات، تمسك بذراعه كمن تملك قلبه. لكن إيميليا لم تجهل ما يحدث. كانت تعرف كل شيء. تعرف أن هذا العالم ليس عاديًا. بل هو شبيه بعالم لعبة مواعدة للفتيات... وهي، في هذا السيناريو، لم تكن البطلة، بل النبيلة الشريرة. الفتاة التي خُطّ لها أن تعشق يائسًا، وتخسر دومًا، ثم تتهاوى في دروب الجنون والانتقام، حتى تلقى حتفها المحتوم في نهاية المطاف. هذا هو مصيرها المكتوب. لكن... في لحظة إعلان فسخ الخطوبة، وفي مكان كان يُفترض أن ينهار فيه قلبها... اكتفت إيميليا بأن ابتسمت في هدوء. لم يكن ذلك استسلاما. بل كان بداية التمرد على القصة ذاتها. ابتسامة صامتة... تحمل وعدًا بتغيير المصير.

ترويج للروايات. by 3rr_14

حروج للروايات بس لا اقبل الروايات الشاذه والمنحرفه! بس عليكم ان تطبقو الشروط وييجيكم دعم، وانشرو كتابي لحتى يستفاد الكل!❤

You may also like

Slide 1 of 10

الليالي الحمراء cover

جحيم الضابط شاهين cover

كاكاشي والقدر cover

صفقة مع متنمري cover

المحقق كونان (ظل) cover

تصميمات لِــيــخــت cover

مجبور عليك cover

الشريرة تبتسم بهدوء cover

ترويج للروايات. cover

الليالي الحمراء

"ظننت أن الليل مجرد ظلام وصمت... حتى قابلته. عيناه كانتا مثل اللهب، وابتسامته وعدًا بالهلاك. والآن، بين أنيابه وجناحيه، عليّ أن أقرر: هل أهرب من مصاص دماء وقع في غرامي... أم أستسلم للقدر؟