Story cover for ملف ١٣ by reema_456
ملف ١٣
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Oct 29
كانت "سو-آه" من أبرز المحققات في البلاد، معروفة بقدرتها على حل أعقد القضايا، وبعينٍ لا تخطئ التفاصيل.
لكن تلك الثقة بدأت تتهاوى في اليوم الذي عُثر فيه على جثةٍ معلّقة في مستودعٍ مهجور، وبجانبها ملف غامض يحمل الرقم (13).
في داخل الملف: كل شيء عن الضحية - ماضيها، أسرارها، فضائحها، وحتى الرسائل التي لم ترَ النور.
لم يكن ذلك مجرّد دليل... بل اعتراف كامل كتبه شخص يعرف الضحية أكثر من نفسها.
ومع كل جريمةٍ جديدة، يظهر ملفٌ آخر يحمل الرقم ذاته، لكن المحتوى يتغيّر، وتزداد الجرائم بشاعةً وغموضًا.
تبدأ سو-آه تدرك ببطء أن هذا القاتل لا يطارد الضحايا فقط... بل يطارد الحقيقة داخلها هي أيضًا.
وفي لحظةٍ ما، حين تُفتح الصفحة الأخيرة من ملف جديد...
يكون الاسم المكتوب في أعلاها - اسمها هي.
All Rights Reserved
Sign up to add ملف ١٣ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
خيط الدم cover
هواجس الأوراق في الظلام cover
المورفو الزرقاء  cover
أرضٌ لا تُزرع cover
«أجنحة مثقوبة» cover
احفاد عمران  cover
وادي الدهر  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover

خلخال الغجر

65 parts Ongoing

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .