
في مدينةٍ تخشى الألوان وتقدّس الصمت، تجرؤ فتاة على كسر القاعدة. "ليلى" لم تكن تبحث عن شهرة، بل عن صوتٍ يُنقذ روحها من الذوبان في سكون المجتمع. قصة عن التمرّد الهادئ، عن الحلم حين يصبح جريمة، وعن لوحةٍ غيّرت كل شيء. "صوت سكون".. عندما تتحوّل ضربة فرشاة إلى صرخة حرية.All Rights Reserved