
كُنْتُ أَخِيطُ ظُلْمَتِي بِخُيُوطِ العُزْلَةِ، أَحْسِبُهَا دِرْعاً.. حَتَّى نَزَعَتْهَا بِحَنَانٍ لَمْ تُفَسِّرْهُ كَلِمَاتٌ، وَأَضَاءَتْ بِمُجَرَّدِ وُجُودِهَا أَنَّ الوَحْدَةَ لَيْسَتْ سِجْناً، بَلْ هِيَ انْتِظَارٌ لِقَادِمَةٍ تَحْمِلُ مِفْتَاحَ القَلْبِ." رواية شيطان الألفوردنAll Rights Reserved