
في عالمٍ تلتقي فيه الحياة بالموت، يقف "اليسكو" بين ماضٍ لا يموت وحاضرٍ يطارده كل ليلة. بعد عشرين عامًا من مأساةٍ دمّرت طفولته، يعود ليواجه الحقيقة التي ظلّت مدفونة في الظلال. لكن الحقيقة ليست دائمًا ما تنقذ... أحيانًا، هي ما تقتل.All Rights Reserved