Story cover for The Beast  by Haumea14
The Beast
  • WpView
    Reads 144
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 144
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Oct 30
بالنسبة للعالم، كان وحشًا،
لكن من أجلها كان سيفعل أي شيء.
كان يمكنه أن يمتلك العالم،
لكن كل ما أراده هو هي فقط.

يقولون إن أكثر ما نريده في الحياة هو ما لا يمكننا الحصول عليه،
فقد كانت تخاف منه بشدة،
حتى إن مجرد التفكير به كان يجعلها تهرب بعيدًا.
لكن ما لم تكن تعرفه هو أنها الوحيدة التي لم يكن عليها أن تخاف منه.
All Rights Reserved
Sign up to add The Beast to your library and receive updates
or
#266obsession
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
 (سلسلة الحاصد جزء 1) The Reaper's Obsession // هوس الحاصد  cover
Daniel's obsession  cover
My Dangerous Lover cover
MAYA DOUBLE LIFE cover
رقصة الدم الاخيرة cover
قيود ناعمة cover
شمس لايهم  cover
الموروث نصل حاد cover
عــروس الچبايـش cover

(سلسلة الحاصد جزء 1) The Reaper's Obsession // هوس الحاصد

33 parts Complete

> في عالمٍ يملكه العنف والولاء... لا وجود للصدف، فقط صفقات تُبرم في الظل. إيما، فتاة حملت جراح الإهمال والخذلان من أقرب الناس، عادت لتُفاجأ بزواجها من رجلٍ عرفته في طفولتها. رجل لا يبتسم، لا يعتذر، ولا يطلب الإذن. دانييل، المهووس الهادئ... خطرٌ يمشي على قدمين، يخفي تحت وسامته جنون تملّك لا يُقاوم. "لم يسألها إن كانت تريده... فقط أخذها." والآن، أمام إيما طريقان: أن تهرب منه... أم تهرب إليه؟ 🎀رواية مكتملة 🎀