
وعندما تلتقي العاصفة بالهدوء، تذوب الحدود بين القسوة والحنان، بين الصمت والحبّ.
أحيانًا... حتى الفولاذ يذوب في دفء الحرير.
لم تعلم أنّها ستقع أسيرة قلبٍ تجمّد من شدّة الخذلان.
تحت جليده، كان يخفي رجلاً آخر،
رجلاً ما زال يبحث عن الدفء... الذي كانت هي مصدره يوماً ما
الفلاذ
الحريرAll Rights Reserved1 part