
> لعلنا نلتقي بالأشياء التي نحب في وقتٍ آخر، تكون مستحقّة لنا، ونكون أهلًا لها،لعل وجودها الحالي فيه هلاكي، وفيه ضياعها.. لربما هي مسألة وقتٍ لأفهم كيف أقدّر قيمة الأشياء، وكيف تُقدّر هي وجودي فلا تنقطع حبال الوصل ثانيةً،لا أقتنع بأن النهايات أبدية، وأن الطرق كانت جدباء. لنا لقاءٌ آخر مع كل ما لم تنتهِ الحكاية بعد، غدًا تطيرُ العصافير.All Rights Reserved