
لم يكن الحبّ في خططه، ولم تكن هي تبحث عن معجزةلكن القدر قرّر أن يجمع بين طبيبٍ فقد قلبه، وفتاةٍ يحتضر قلبها. هو يعيش ليُنقذ الأرواح. وهي تعيش على أمل أن تُنقذ روحها. بين نبضةٍ ودمعة، تحوّل الخوف إلى دفء، والمرض إلى وعدٍ بالحياة. لم يكن يعلم أن مريضته هي ابنة زعيم مافيا، ولم تكن تعلم أن طبيبها سيصبح وجعها الأجمل. في كلّ عملية، كان يقاوم الموت لأجلها وفي كلّ نظرة، كانت تُذكّره أن بعض النبضات لا تُقاس بالطبّ، بل بالحبّ.All Rights Reserved