Story cover for زواج اجباري // بقلمي نور الهدى  by _mmnnbbvvhh_
زواج اجباري // بقلمي نور الهدى
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published 4 days ago
1 new part
بقلم الكاتبه نور الهدى 
الروايه جميله جدا جريئه جدا مع الوقت رومانسية بس ده في النهاية بس بل بدايه تكون من حقد وكراه وانتقام
يا ترى هل سوف تكون النهاية سعيده ام حزينه 
وياترى هل الانتقام يتحول الى حب 
راح نعرف في الحلقات الجايه
اتمنى تدعموني حتى كل يوم انزل بارت

بل لهجه العراقية دي 
والباقي القصص بل لهجه المصريه ان شاء الله
All Rights Reserved
Sign up to add زواج اجباري // بقلمي نور الهدى to your library and receive updates
or
#1يتحول
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
12 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ابناء الشنار cover
ALL BILLION cover
وريث آل نصران  cover
الحفرة  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الخياط cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

ابناء الشنار

33 parts Ongoing

ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟