ما توقع في يوم من الأيام إن قلبه يدق لشخص ، والي ما توقعه أكثر إنه يدق لشاب يشتغل في دكان ابو عبد الله ويصنع الفخاريات!.
......
القصة لا تروج للشواذ أبداً!!.
تروي الرواية قصة حب عطوى وضاري التي بدأت منذ الطفولة، لكن طريقهما يمتلئ بالعقبات حين يحاول جدّ ضاري تزويج عطوى لابن العم مشعل، ثم يمرض ضاري ويرفض سماع تفسيرها، مما يدفعها للابتعاد والخطوبة من سعود الذي يتوفى لاحقًا. بعدها يعود ضاري ليخطبها من جديد، لتستمر رحلتهما وسط أحداث كثيرة تشكل مصيرهما حتى النهاية