Story cover for لعنة الوحش  by Rovy_Rody
لعنة الوحش
  • WpView
    Reads 136
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 136
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 01
بعد أن شاهد أخاه يُقتل أمام عينيه، تحوّل إلى وحشٍ لا يعرف الرحمة.
سنوات من الغضب قادته إلى لحظة الانتقام…
لكن حين عادت قاتلة أخيه إلى حياته، وجد نفسه ممزقًا بين نيران الثأر ونبض المشاعر التي حاول قتلها.
فهل ينتصر قلب الوحش… أم تبتلعه لعنة الماضي؟
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة الوحش to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
17 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ظلام الكونت cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
عشق الذئب cover
علاقات خاطئة +18 cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
"ابن قلبي"..(الجزء الاول) cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
ظلال العشق  cover
القاتل الصامت  cover
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover

ظلام الكونت

17 parts Ongoing

حين يكون سياسيا إما هو شريرا أو وحشا فهذا ما تصنعه السياسة لكن الكونت إختيارا كان رجلا صامتا من سلالة نبيلة.. ساغان دي كابريو آلكان ولي عهد ألمانيا الذي أسس برلين و حياته على قواعد سياسية منتظمة لسنوات و جعلها في القمة كما جعل السياسة كذلك.. و قدرا دخلت إمرأة مجنونة لا تحكمها أية قوانين حياته السياسة هذه و كانت هي إختياره بالقدر كي تجعله يعيش خارج نطاق سياسي و تُغير نظام حياته كليا.. و الثمن كان..جعله مجنونا مثلها..