لَيْلَى، فَتَاةٌ تُحِبُّ الرَّسْمَ، تَعِيشُ وَحْدَتَهَا فِي قَرْيَةٍ صَغِيرَةٍ. يَظْهَرُ آدَم، شَابٌّ غَرِيبٌ، لِيُشَجِّعَهَا وَيُغَيِّرَ عَالَمَهَا، فَتَبْدَأُ أَحْلَامُهَا بِالأَلْوَانِ وَالحَيَاةِAll Rights Reserved
1 part