Story cover for احفاد المشعل  by Djhdhdhdhd
احفاد المشعل
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 02
لـلا اوصـــــــــف ﻋـــــام ادﺧــــــل الـ ﻋــلاטּ وافـــــه‍م🌿
All Rights Reserved
Sign up to add احفاد المشعل to your library and receive updates
or
#3مشاهد
Content Guidelines
You may also like
لهيب الحقد لأرض الضلمات  by LaniLani017
14 parts Ongoing
تدور أحداث القصه عن بنيه تعيش في بغداد اسمها لينا تروينه قصتها بالفرح والحزن والحب والكراهيه والحقد والطمع والسحر والشعوذه حيث تعيش مع عائله يكرهون بعضهم بسبب المال تقسي عليها الحياه وتجعلها تكره ذاتها وذات يوم تتعرف على شاب ينسيها ماا كان يحدث لها وينسيها مئساتها حيث يرتجف له قلب لينا ويجبرها ابوها على الزواج من شركائه حتى لا يخسر ما بناه طوال حياته إلا أن أتي ذالك الشاب لينقذ لينا ويحثها على الهروب منهم وتعود تلك الفتاه التي لا تقهر وتصنع من ذاتهاا فتاه لا يمكن قهرها وتدعى نفسها بالمتمردة وذلك الشاب الذي غير حياة لينا يعيش في أحد محافظات الجنوب احب لينا بكل ما لديه هل لحب الطفوله ان يعود يوماً ؟ اما هل أن للحرب أن تحذف الراء منها ؟ أم الحقد تحذف الدال منها ؟ ‏‏لم تكن تعرف متى بدأت بالاختفاء... ليس جسدًا، بل روحًا. شيئًا فشيئًا، صار صوتها خافتًا، خطواتها باهتة، حتى صارت ظلًا في بيت لا يرى فيه أحد قيمة النور. كل شيء حولها مشوه: الحب مشروط، والحنان مؤجل، والرحمة نادرة. وحين اعتادت العيش تحت وطأة القسوة، ظهر هو... ليس منقذًا، ولا ملاكًا، بل شخصًا يشبهها، مكسور بطريقته، ويحمل بين كلماته مفاتيح أبواب لم تجرؤ على فتحها. لكن الأسئلة بدأت تتكاثر... من هو؟ ولماذا يشعر وكأنه يعرفها قبل أن تلتقيه
You may also like
Slide 1 of 10
رمـاد الحـرام cover
انتقام البتاوين cover
رقصة الدم الاخيرة cover
سرداب " جنون السلام" cover
 في قلب الغموض cover
قُـدران (التشبُت بالحياة).  cover
ثار دخيلات السادة  cover
ثمن الحياة cover
لهيب الحقد لأرض الضلمات  cover
وردة الغراب  cover

رمـاد الحـرام

42 parts Ongoing

هذه ليست حكاية حبٍ مألوفة، وليست قصة خيّرٍ يُهزم شرّه. هذه رواية من رماد... رماد يحمل أصواتًا لم تُسمع، وأسرارًا لم تُكشف، وحقائق... تفضّل أن تبقى مدفونة. اقرأ إن كنت تملك الجرأة... لكن لا تعد نفسك بأن تخرج كما دخلت. ربما... هذه الرواية ليست لتجيب سؤالك. بل لتُشعل فيك السؤال.