Story cover for نِصال by F_udah_69
نِصال
  • WpView
    Reads 98
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 98
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 02
2 new parts
- چِنت واحد عادي عايش حَياته ويَ اهله ، أتوفىٰ ابوية ووصاكُم عليه ، أمنتوا بوصيته وخليتوا الدَم الي ما شفته بغير جروحي يترس أيديني ، وأيدي شكَم بِشكَم دممتوها! ، تالي اگللكُم أشيل النَصل بيدي ما تِجبروني ، بس أشيله والهَدف گِدامي أطِعنه وحَقي ما يبقىٰ بالگاع دَفنة -
All Rights Reserved
Sign up to add نِصال to your library and receive updates
or
#446حب
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
15 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
هوس الأشهم cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ابناء الشنار cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
شَجرةُ اللَيْمُونِ cover
عَـتب.  cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
سَريان cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

128 parts Complete

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".