حين تآمرت القلوب

لم يكن اللقاء بين ليث وليلي مصادفة... بل قدَر كُتب بالحبر الأسود.
هي تحمل قلبًا أنهكه الغدر، وهو يحمل ماضيًا لم يترك له سوى القسوة درعًا.
وحين جمعتهما لعبة القدر، لم يكن الحب أول ما وُلد بينهما... بل النار.

زواج بلا ملامح، مشاعر مختلطة بين الانتقام والرغبة، والخيوط كلها تُسحب نحو لغزٍ لا يُفكّ إلا حين ينهار أحدهما.

في عالمٍ يُخفي أكثر مما يُظهر، سيكتشف كلٌّ منهما أن الماضي لا يموت... وأن أقرب طريق للحب، هو الجرح.

رواية «حين تآمرت القلوب» - حين يتحول الغموض إلى قدر، والانتقام إلى عشقٍ