
في أزمنة مضت، حين كانت الخلافة العثمانية تسيطر على رقعة واسعة من الأرض، كان للقصر السلطاني بريقه وسحره، حيث تختلط الأقدار بين أبناء النبلاء وجواري القصور، وترتسم حكايات الحب والسلطة تحت سقف واحد من الحجر والحرير. هناك في قلب الإمبراطورية يلتقي خليل إبراهيم ابن الرئيس ذو الحسب والنسب، بزينة القصر الفاتنة زينب الجارية التي تحمل في قلبها أسراراً وعواطفاً لا تنطق بها الكلمات.All Rights Reserved
1 part