Story cover for 💫°•دموع السلطنة•°💫 by Meme_16al
💫°•دموع السلطنة•°💫
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 05
1 new part
في أزمنة مضت، حين كانت الخلافة العثمانية تسيطر على رقعة واسعة من الأرض، كان للقصر السلطاني بريقه وسحره، حيث تختلط الأقدار بين أبناء النبلاء وجواري القصور، وترتسم حكايات الحب والسلطة تحت سقف واحد من الحجر والحرير. هناك في قلب الإمبراطورية يلتقي خليل إبراهيم ابن الرئيس ذو الحسب والنسب، بزينة القصر الفاتنة زينب الجارية التي تحمل في قلبها أسراراً وعواطفاً لا تنطق بها الكلمات.
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add 💫°•دموع السلطنة•°💫 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
عــروس الچبايـش cover
الموروث نصل حاد cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
حُجر الغربيب cover
رقصة الدم الاخيرة cover

على حافة الثأر

18 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.