Story cover for مدرسه انمي by Aniko_o
مدرسه انمي
  • WpView
    Reads 24
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 24
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 05
هي مدرسه تحضر بيها جميع انميات تقريبا، يكون هناك فعاليات و اسئلة و تحدي و ردة فعل يعني هاي مدرسه بيها جميع انميات تقريبا و نفس قوهم بس ماكو الاشرار لان الاشرار صار طلاب او المدرسين و شخصيات ثانوية ماعدا المنظمة الاسود فقط اقصدي رده فعل يعني رده فعلهم على انفسهم الاصليه يعني عالهم الاصلي اوكييي


كلمة 1674

#كونان 
#ناروتو 
#تاكميتشي 
#تانجيرو 
#ايزوكو 
#لوفي
#ليفاي
All Rights Reserved
Sign up to add مدرسه انمي to your library and receive updates
or
#231ليفاي
Content Guidelines
You may also like
الموت في سبيل الشرير ؟!! by SermAR671
10 parts Ongoing
حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر
العنوان:  مذكرات 18 by Hanako56
8 parts Ongoing
📖 العنوان: مذكرات 18 النوع: فنتازيا، عائلي، دراما نفسية الفكرة: يموت بطل القصة في حياته الأولى في ظروف غامضة، ويُعاد تجسيده في جسد طفل مريض يُتوقّع أن يموت قبل بلوغه سن الثامنة عشرة. لكن هذه المرة، يرفض البطل مصيره، ويقرر أن يعيش... مهما كلّف الأمر. هو طفل منبوذ، من سلالة ملكية، ابن إمبراطور لا يعترف بوجوده... أو هكذا كان يظن. لكن شيئًا ما يتغير فجأة. يبدأ الجميع برؤيته. ثم التعلق به. ثم الهوس به. --- 🖋️ وصف البطل: كان مظهره كلوحة قديمة مسروقة من قصر سماوي، فتى صغير ذو ملامح مفرطة في الجمال، حد أنها تثير القلق قبل الإعجاب. بشرته ناصعة البياض كضوء القمر، وعيناه رماديتين مائلتان للازرق ، تحملان داخلهما حكمة أعمار لا تناسب طفلًا في الخامسة. شعره أسود كثيف، فوضوي بطريقة ساحرة، تتساقط خصلاته حول وجهه النحيل كالستار، لتزيد من غموضه. شفاهه وردية ناعمة كأنها لا تنتمي لعالم الصراع والموت. رقبته ملفوفة بوشاح حريري بلون فضي، يلامس كتفيه النحيلين، كأنه فارس صغير نُفي قبل أن تمنح له سيفه. رغم هدوئه، كانت له نظرة لا يمكن تجاهلها... لا تشبه الأطفال، ولا الكبار. نظرة من سافر بين الموت والحياة، وعاد يحمل في داخله سرًا لا يُقال.
You may also like
Slide 1 of 10
الموت في سبيل الشرير ؟!! cover
"خَـطِيـئـات"  cover
جبروت الصعيد cover
العنوان:  مذكرات 18 cover
عشق عائلة الجزار cover
إلا وأنا معاك  cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
أوتار خرسا�ء cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
فتى من وراء قضبان السجن  cover

الموت في سبيل الشرير ؟!!

10 parts Ongoing

حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر