Story cover for "قبل ان اعࢪف نفسي...  عرفتك"  by Noeul_10
"قبل ان اعࢪف نفسي... عرفتك"
  • WpView
    Reads 397
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 397
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Nov 06
> "لم أكن أعلم أن لقائي به ذلك اليوم... سيغير كل شيء.

دراكو مالفوي - فتى بعيون رمادية كالسحر، ولسان حاد كالخنجر.
التقيته صدفة قبل أن أعرف حتى من أكون، لكنه ترك بداخلي شيئًا... لم أفهمه حينها.

والآن، بعد دخولي هوغوورتس، أجلس إلى جانبه في غرفة سليذرن ذات الأضواء الخضراء،
أسمع صوته، أرى ابتسامته الساخرة... وأشعر أن سري الحقيقي ليس كوني ساحرًا،
بل كوني لا أستطيع التوقف عن النظر إليه." 🐍💚


دراكو مالفوي > توب
هاري بوتر > بوتوم
All Rights Reserved
Sign up to add "قبل ان اعࢪف نفسي... عرفتك" to your library and receive updates
or
#5دراكو
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
22 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 9
قدر بيلار  cover
﮼تولين الفهد  ⚚ cover
هوس الأيهم cover
فصلية الشيخ نمر 🔞 cover
Your Royal Highness - wonton cover
||منبوذ||  cover
انغام قلبٍ مزدوج cover
أميرة في رعان الأسود cover
حب أم إنتقام 21+ cover

قدر بيلار

22 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...