
في طرقاتٍ مظلمةٍ يتردّد صدى خطواتي ، كأن الجدران تعرف سرًّا أخفيه حتى عن نفسي رائحة الرطوبة تختلط بأنفاسي ، والبرد يزحف تحت جلدي كتحذيرٍ خفي ، لا أدري إن كنت أسير نحو الخطر ، أم أن الخطر هو من يسير نحوي... لكنني واثقة من شيءٍ واحد - لا طريق للعودة الآن .All Rights Reserved
1 part