
تتقاطع فيها الذاكرة مع القدر؛ حادثة غامضة تمحو من ذاكرتها : حبّهما، لحظاتهما، وحتى الألم الذي شاركاه. كيف لها أوفيليا تعود ببراءة لا تتذكر شيئًا من رحلة حُب مفقودة ، تصارع مشاعر متناقضة بين كراهية وحب لم يمت هل توقظها المشاعر ؟ هل تتحول العاطفة بينهما إلى صراع صامت؟ هل ستبحث عن معنى ما تشعر به؟ وهو يهرب من قلبه الذي لا يريد أن يسامح... ولا يستطيع أن ينسى، أؤمن بأن الكلمات تعكس أرواحًا، فلا تطفئ روح كاتب بسرقة نصّه او فكرته،، ))All Rights Reserved