Story cover for حب بعد عذاب... و لكن by amola7878
حب بعد عذاب... و لكن
  • WpView
    Reads 996
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 996
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Nov 07
5 new parts
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه
All Rights Reserved
Sign up to add حب بعد عذاب... و لكن to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
57 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
You may also like
Slide 1 of 10
لأجلها cover
تمرد عاشق  cover
عشق بين نيران الزهار  cover
شمس لايهم  cover
وكر الأفاعي cover
نيران نجع الهوى "هدير دودو"  cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
قيود ناعمة cover
🦋عبق الماضي🦋 cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover

لأجلها

78 parts Ongoing

حطام امرأة كرهت الرجال فلم يتبقى لها سوى أمل واحد تتعلق به، تحيا عليه، تفعل المستحيل من أجله فكان للقدر رأي آخر عشق يظهر من العدم من نفس الصنف الذي كرهته يأتي من يفرض عليها الحياة التي نبذتها، يستغل الفرص كي يستحوز عليها بسيطرته، حتى وعلى غير ارادتها. يخلق الحجج من اجل الوصول اليها، يتحدى الاعراف وكل البشر من أجلها #لإجلها