
بين ممالك يملأها الدم والنار، وعرشٍ ما يثبت عليه غير من يلطّخ إيديه بالخطيئة... كان هناك ملك لا يُقهر، يُقال إن الأرض تخرس تحت خطواته، وبين جدران مملكةٍ معادية، وُلد ولي عهدٍ أصهب، بعينين تصرخان بالهدوء، عداوة قديمة تفصلهم، دماء، وحروب، وأيمانٍ على الانتقام. .. لكن القدر - مثل شيطان ساكت - جمعهم بلحظة، ومنها اشتعلت حرب من نوعٍ آخر... حرب ما بيها منتصر، بس قلبين يتحاربن، واحد باسم الكبرياء، والثاني باسم الحب الملعون.All Rights Reserved