Story cover for الظِّل الخطِير by xnsylvia
الظِّل الخطِير
  • WpView
    Reads 43
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 43
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 07
Mature
1 new part
لحظَـة عـابرَة شعَـرت فيهَـا بـعدَم الأمَـان قادتهَـا لـمنزِل رجـلٍ صَـارم مِـن عائلَـة ذاتِ صيـطٍ غيـرِ سـوِي ، و رغـمَ الأقاويـلِ و الهمسَـات التِـي تحَـاول أبعادهَـا عَـن التقـدُّم نحـوَه إلاَّ أنهَـا قـرَّرت أن تجَـازف بكـلِّ مَـا لديهَـا فقَـط كـي تضمَـن أن حيَـاة الـطِّفـل الـذِي ببطنَهـا ستكُـون معهَـا و ليـسَ مَـع الشخـصِ الـذِي غـزَى عقلهَـا و قلبهَـا بالأكَـاذيب ثـم طعنهَـا في ظهـرهَا .

كَايـزار ديتـرِيش ديكَـار أريزارُو رجُـل متَـحجهم القسمَـات كَـأن الحُـزن نقِـش علـى جبينِـه نقشًـا الرجُـل الـذِي يلقبـهُ أفـرادُ عائلتِـه بعدِيـم المشَـاعر ، قـرَّر أن يكُـون الـذِرع الـذِي يحمِـي إيلڤـانيَا و الشخـصَ الـذِي يحـرِق العالـمَ فقَـط كي يراهَـا مرتَـاحة .

. 
. 
كـايـزار ديـتـريـش ديـكـار أريـزارو

إيـلـڤـانـيـا شـيـنـكـولـيـن
. 
. 
كل الحقوق عائدة لي ككاتبة أصلية لهذا العمل ، و أي تشابه في أحداث هذه الرواية مع روايات أخرى هو تقليد واضح .
All Rights Reserved
Sign up to add الظِّل الخطِير to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
قَبّـلَ آنٌ تُكَتُبّ آنٌآ  cover
رقصة الدم الاخيرة cover
الكَـابٌُوسْ مِن جَـديّـد | أسَود و أبيّـض 2  cover
Angel of Death  cover
الخدعة the trick cover
Mafia emergence cover
' حَـرّبُ القُلـوَبْ - ‏War of hearts ' cover
حُجر الغربيب cover
BORN TO DRIVE cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

141 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.