
"كاليسيا، تعيش ماضي، مؤلم، مراهقة لم تعش حياتها مثل لفتيات، كتب، لها قدرها، ان تعيش حياة مختلفة بين" القتل" "الجريمة" "التحرش" التنمر" تعيش كلا منها بطرق مختلفة. " "تتهم بجريمه، لم ترتكبها، لتدفع ثمنها بأن تصبح جاسوسة، تجت رحمة احدا لمحققيقن لتي، تستخدمها ك أداة، وكطعم، تضعها في عرين لاسود، متخفية خلف ستار، باسم لمحققة،" "بينما، كاليسيا، تتخفى، خلف ستار، تحت رحمة اكبر، واخطر، رجل في روسيا، لتعلم انها لمخرج لها من ذالك الجحيم، فدخول، ولخروج تختلف" --- "⚫ فاليريان كايدروف" لم يكن فاليريان كايدروف يشبه الصورة النمطية لرجال المافيا الذين يملؤون الأخبار والقصص، لم يكن صاحب عضلات مفتولة أو وشومٍ صارخة، بل كان رجلًا يُجبرك على الالتفات إليه دون أن ينطق بكلمة. طويل القامة، متناسق الجسد على نحوٍ لا يُظهر القوة، بل يُخفيها. كتفاه عريضتان بطريقة توحي بالثقة، لا الاستعراض. بشرته ليست بيضاء تمامًا، بل تميل إلى اللون الزيتوني الدافئ الذي يلمع تحت الضوء كأن فيه أثر شمسٍ بعيدة. شعره أسود داكن، دائمًا ما يتركه فوضويًا قليلًا، كأنه لم يجد وقتًا لينظر في المرآة، لكن كل شيءٍ فيه كان محسوبًا بدقةٍ مرعبة. عينيه... كانت أكثر ما يميّزه. لونهما لعشبي غامض لا هو اخضر ولا أصفر بل مزيج بينهما، يلمع حين يبتسم ابتسAll Rights Reserved