Story cover for أتيرمالونا by Reta213
أتيرمالونا
  • WpView
    Reads 78
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
Sign up to add أتيرمالونا to your library and receive updates
or
#17حزينة
Content Guidelines
You may also like
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
39 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
You may also like
Slide 1 of 10
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  cover
نرتده علينا  cover
بريئه بين قيود مجرم cover
مَراسِيل لم يُكتب لها الإرسال _مُكتملة_ cover
قطـة ملـك شيـاطـين المدلـلـة  cover
جثة لشخصين cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover
كنز الممالك  cover
شَهْرَان ونِصْفُ  cover
بعد الخمس سنوات (الجزء الثاني) cover

في قبضة الرئيس التنفيذي لين

43 parts Ongoing

مارين هي شابة صغيرة في السابعة عشر تعاني من مرض عضال ينتهي بموتها، تستيقظ مارين بعد موتها في جسد آي يو شخصية ثانوية داخل قصة مصورة قرأتها قبل موتها «هوس القاتل» الرواية غير مترجمة أي تعليق مسيء سأقوم بحظره أي تشابه مع روايات أخري هو بسبب نوع الحبكة و نوع الدراما و غير مقصود على الإطلاق