Story cover for ما بعد منتصف الليل  by Alshimaared
ما بعد منتصف الليل
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 08
بسم الله الرحمن الرحيم

اسمي "محمد" عندي 21 سنة حكايتي بدأت بعد وفاة ابويا ب سنة..
عرفت من محامي ان كان ليا ورث وابويا مقالش عنه حاجة!
كلمني محامي قالي كان ليا عم ومات ودلوقتي انا ليا ورث عنده!

انا حقيقي مش عارفة اهدي الرواية لمين بس اللي عايز يهديها لحد انا موافقة.
بعض الأحداث من قصص ف الواقع  والباقي من نسج خيال الكاتب (انا يعني).
صلو على النبي ويلا بينا... (يارب تخافوا) ❤️
All Rights Reserved
Sign up to add ما بعد منتصف الليل to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
عين الغابة  by fvhudcbhsx
17 parts Ongoing
في أعماق الريف الصقلي، حيث تختبئ غابة "فاليريانو" خلف ستائر الأساطير القديمة، ينطلق خمسة أصدقاء - صخر، نوح، تاج، تالد، ويعقوب - في رحلة بحث عن إجابات، في ظنهم أنها مغامرة بريئة داخل الطبيعة. لكن ما يجهلونه أن الغابة ليست مكانًا... بل كيانًا حيًا يراقب، ويختبر، ويُعيد تشكيل الداخلين إليها. مع كل خطوة نحو العمق، تبدأ الحقائق بالتشوه، والذكريات بالتحلل، وتظهر تشققات داخل شخصياتهم كأنها تنعكس من مرايا مشققة. الأصوات تُعيد كلماتهم، الأشجار تنزف أسماءهم، والظلال تتكلم بوجوههم. حين يعود "تاج" بعد اختفائه، لا يعود كما كان. تتسلل الغابة إلى أجسادهم، تطبع علامات على جلودهم، وتوقظ ماضيهم المدفون. تبدأ علاقاتهم بالتصدع، ويغدو الخلاص أصعب كلما اقتربوا من الحقيقة: "الغابة لا تقتلهم... بل تختار منهم من يصبح وجهًا لها." "عين الغابة" ليست فقط رواية عن الرعب، بل عن فقدان الهوية، والتحوّل القسري، والانقسام بين ما نظنه أنفسنا وما نظهره حين تُحاصر أرواحنا بالخوف العاري. ---
لعنات قصر إليستون المائة by sel081
115 parts Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
You may also like
Slide 1 of 10
سجينة الجحيم الرمادي  cover
عين الغابة  cover
شاهينة الجشعم  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
ضلك وراء الباب cover
| أهازيج الظُلام | cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
إيبار cover
اجرام الليالي cover
الذكرى الملعونة  cover

سجينة الجحيم الرمادي

11 parts Ongoing

في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس