
وُلدَ ليعيش في الظل، يُجرّد من كرامته ويُطمس وجوده تحت وطأة الإهانة كل يوم. كانت أيامه سلسلة من الألم، حتى أشرق في عالمه وهجٌ لم يتوقعه. في قصرٍ يضج بالغرور، حيث كان يُعامَل كعدم، جاء الوريث ليقلب الموازين. لقد نظر إليه بعينين مختلفتين، نظر إليه كإنسانٍ يستحق الحياة، يستحق القيمة، ويستحق أن يكون. ابتدأ 2025/11/9 انتهى // (خالية من العلاقات المحرمة)All Rights Reserved