Story cover for "بـيـن جـدران سـجـنه"Between the walls of his prison"  by wrreemamr
"بـيـن جـدران سـجـنه"Between the walls of his prison"
  • WpView
    Reads 43
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 7
Sign up to add "بـيـن جـدران سـجـنه"Between the walls of his prison" to your library and receive updates
or
#882رومانسي
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
22 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
I' Never Forget You  by wri1333ter
44 parts Complete
إنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. حتى أتى ذاك اليوم الذي رأت فيه حقيقة نسيانها. هنا قررت أن تبني حياتها من حطامها، ستحقق حلمها وتعيش حياتها كما كان يجب أن تعيشها ولكن مالم تعلمه أنه هنا بدأت حربها عندما قررت مواجهة ماضيها و إكمال حلمها. عندما يصطدم حطام أنثى بكبرياء رجل هل تتحطم أم تنتقم؟ هي في عالمه كالفريسة و الصياد فهل سيذيقها من كأس المرارة مرة أخرى أم يجبر قلبا كان متيما به يوما.!!؟ كالماء والنار كالأسود والأبيض كالعشق والإنتقام كالداء والدواء كالملاك والشيطان فهل تجتمع هذه الصفات أم لكل أحد عالمه ولايمكن إدماجهم.. ولكن لا ننسى انه.... كما خلق الملاك خلق الشيطان كما ولد الانتقام ولد العشق له كما وجد الداء وجد الدواء له كما خلقت النار خلق الماء كما إندمج الأبيض والأسود وأعطى لونا للحياة ♡فما تتوقعون أن ينتج من حطام أنثى سببه كبرياء رجل كالطاغية ♡ . للكاتبة ❣️ŘỖϻÃŇŤĮЌÃ
You may also like
Slide 1 of 9
قدر بيلار  cover
هوس الأيهم cover
قـيـد الـرغبـة   cover
﮼تولين الفهد  ⚚ cover
I' Never Forget You  cover
ارواح الارتـقاء  " cover
القوات الخاصة || SPECIAL FORCES cover
أميرة في رعان الأسود cover
بَـلاغة قَـلـب cover

قدر بيلار

22 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...