
خليل... شاب في الساد سة عشرة، كانت كرة القدم حلمه الوحيد، وملاذه من حياةٍ ثقيلةٍ أنهكها الفقر والمرض. ظنّ أن القدر ابتسم له أخيرًا، حين تلقّى مكالمةً غيّرت كل شيء... لكن الطريق إلى الحلم لم يكن مفروشًا بالعشب الأخضر، بل بالأوجاع، والخسارات، والقرارات التي تكسِر القلب. بين حلمٍ يركض نحوه... وحقيقةٍ تطارده، تبدأ الركضة الأخيرة.All Rights Reserved