
رواية "خُذني من حضن الضيم لحضنك الدافي" تلامس أوتار القلب، وتحكي عن فتاه أنهكها الحزن حتى جاء من أعاد نبضها. هي حكاية عن الفقد واللقاء، عن الخوف من الحب والحياه والرغبة في الموت، عن قلب تعلّم إن الدفا مو بس مكان... الدفا شخص. إذا كنت تؤمن إن بعض اللقاءات تخلق لك عمر جديد، فهذه الرواية كأنها كُتبت لك للكاتبه/ جود الهاجسAll Rights Reserved