
تَقَلَّبَتْ حَيَاتِي كُلُّهَا بَيْنَ ظُلْمٍ وَكُرْهٍ وَشِدَّةٍ، لَمْ أَخْتَرْ أَيًّا مِنْهَا بِنَفْسِي، تَحْتَ المَطَرِ وَقَفْتُ مُتَسَائِلًا: لِمَاذَا يَا أَبِي؟ ارْتَفَعَ أَطْرَافُ شَفَتَيَّ بِضِحْكَهٍ جَارِحَةٍ خَالَفَتْ دَمْعَتِي المُتَمَاسِكَةَ مُنْذُ نُعُومَةِ أَظَافِرِي، حِينَها الْتَفَتُّ أُرِيدُ أَنْ أَجِدَ جَوَابًا لِسُؤَالِي: لِمَاذَا يَا أَبِي؟ ... ✍ تنبيه ‼️: الرواية خاليه من العلاقات المحرمه عند الإستعداد سيبدأ التنزيل 💕All Rights Reserved
1 part