Story cover for "حين تلتقي الأقدار " by Afrah0636
"حين تلتقي الأقدار "
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Nov 11
في حياة كل واحد منا، هناك لحظة صدفة تغيّر كل شيء... يزيد، شاب سعودي مبتعث، يلتقي بصوت غامض وحركة أوراق تطير، ولا يعرف أنه على موعد مع قدر مكتوب مسبقًا. عريب، فتاة سعودية قوية ومستقلة، تصطدم به دون أن ترى وجهه، ويبقى كل منهما غريبًا عن الآخر... حتى تأتي الأيام لتكشف ما خبأه القدر بين الأوراق واللقاءات المجهولة. قصة عن الصدفة، الغربة، الحب، والبحث عن الشخص الذي لا يمكن نسيانه.❤️❤️
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add "حين تلتقي الأقدار " to your library and receive updates
or
#135صدف
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
22 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 9
قدر بيلار  cover
مانجا : هجوم العمالقة المدرسي cover
سرقة هوية اخي * مكتملة*? cover
مجنونة قلبي cover
سنحاول ان نبقي معآ  cover
جحيم الضابط شاهين cover
قـيـد الـرغبـة   cover
هوَس . cover
عشق جسار  cover

قدر بيلار

22 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...