
> في قريةٍ نائيةٍ بين بساتين الديوانية، حيث الليل أثقل من السكون، والريح تهمس بأسماء من رحلوا... يُقال إنّ تحت التلّة القديمة بابًا لا يُفتح إلا لمن وُلد في ليلةٍ بلا قمر. حين عادت "ميس" إلى القرية بعد غياب سنين، لم تكن تعلم أنّ ظلًّا ينتظرها هناك... ظلٌّ يعرف اسمها منذ قبل أن تولد. > "ظلّ التلّة" - قصة تجمع بين سحر الريف العراقي، والأساطير المنسية التي تختبئ بين سعف النخيل وعيون الماء. كل حكاية تبدأ بنداء، فهل ستُجيب ميس النداء... أم تظلّ حبيسة الظلّAll Rights Reserved