Story cover for رواية بيت جدي    ( حكم الضالم  ) by Zooze2000
رواية بيت جدي ( حكم الضالم )
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 14
ياعتب يشفي الگلب وبيا گلب اعاتب 
ياعتب واكبر عتب من انسأل شجاوب ..
تقبل اعتذارة دمعت انتظارة
All Rights Reserved
Sign up to add رواية بيت جدي ( حكم الضالم ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
همس الرحيل by RAND2011148
16 parts Ongoing
"لم تكن الحياة يومًا عادلة، لكنّها أيضًا لم تتردّد في مفاجأتي حين ظننت أن كل الأبواب قد أُغلِقت. بين صفحةٍ وأخرى تعلّمت أن بعض القصص لا تبدأ باختيار... بل بصدفة تغيّر مسار العمر كله. وهذه حكايتي-حكاية كتبتها اللحظة قبل أن أكتبها أنا، حكاية لم أكن بطلتها يومًا، لكنّها قررت أن تجعلني كذلك." "لم أكن أعرف أنّ خطوة واحدة فقط قادرة على قلب العالم رأسًا على عقب. كل ما احتجته كان لحظة... لحظة جعلتني أقف بين ما يجب أن أكونه، وما يريده القدر أن أصير إليه. منذ تلك الليلة، بدأت الأشياء تتغيّر. الوجوه لم تعد وجوهها، والطرق لم تعد آمنة كما اعتدت، وحتى قلبي... لم يعد يعرف إن كان يخاف أم يشتاق. لكنّي كنت متأكدة من شيء واحد فقط: أن الطريق الذي انفتح أمامي لن يكون سهلاً. وأن الأشخاص الذين سألتقي بهم-سواء كانوا نعمة أو نقمة-سيتركون أثرًا لن يُمحى." "ووسط كل ذلك الارتباك... ظهر هو. لم يكن دخوله مجرد حضور عادي، بل كأن المكان كله تراجع خطوة ليتّسع لهيبته. طويل، كتوم، يحمل في عينيه لون الليل ولغزه، وفي صوته تلك النبرة التي لا تعرف إن كانت تهديدًا... أم طمأنينة متخفية. التقت نظراتنا لثوانٍ فقط، لكنها كانت كافية لتُربكني، وكافية لأدرك أن هذا الرجل-الغريب الذي لم أعرف اسمه بعد-سيكون نقطة التحوّل في حكايتي. كان يمشي بثقة شخص اعت
You may also like
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
همس الرحيل cover
سِـآبًقُئ مًـتٌمًسِـکْ بًکْ cover
غـول الـصـعـيـد  cover
سلاسل مغلقه  cover
ذئاب من نار (قيد التعديل) cover
في معتقل مجنون cover
سلاسل الشجاع  cover
ذات الوقار cover
تاراوج الرصاص  cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

57 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا