
تِسعةْ أحفاد رجال بمعنى الكلمة، يعيشون في قصر فى منتصف غابة لم يستطع أحدٌ العبور فقط من خطِها الاحمر والأسياج الحادة كحدِ السيف. قصرٌ شُيِدَ ليحوى تسعة أحفاد يمتلئ فؤادُهم حُب وعِشقَ الدِماءِ النَبيذى، ورُؤية الجثث مُفتَرِشَة فى كُل أنحاء المكان، لربما هذا ما يجعَلهُم أحياء إلى الان، حياتهم مُكونة من ثلاثة أشياء. 1/ قَتل 2/ دِماء 3/ جثث ولربما نزيد للقائمة الطعام ايضاً فقط إن تَفَوَهت بإسم أحَدِهِم بدون قصدٍ، فإعلم أنك الضحيه التالية، ويا ويلَكَ إن تفوهت بإسم عاشق الدماء الاول لدى تلك العائلة الكريمة، ستكون رأسك كوباً جديداً لمجموعتهم التى تحتوى على النبيذ المحبب لقلبهم كما الدماء. أهلاً بك فى روايتى التى ستجعلك مريضاً بتلك العائلة وتتمنى لو تصبِح مِثلهم حتى تستطيع التخلص من معابئ الدنيا وما فيها. لا يُسمح لذو القلوب الرهيفة، فذلك الوصف، ما هو إلا تمهيد لحياة جديدة بين تِسعة أحفادِ قوتهم فى تماسكهم على الرغم من كثرة شِجاراتِهم معاً، ولكن فى النهاية هُم عائلة صحيح؟؟، ولكن لحظة؟؟. هل لربما يخون فردٌ من العائلة عائلته؟؟. ربما. من يعلم.... (ملحوظة)!!!. تلك الرواية من تأليفي ولا أسمح بإقتباس أى شيء منها إلا بإذني، وإن لم أوافق فلا تلِح عليا فما لدي من صبرِ إذ هو يُنفَذُ بِسُرعة.All Rights Reserved