
في مربع من مرابع الإمبراطورية البريطانية .. حيث عاش ملكها في ترف .. تمتطي فتاة حملت الليل في شعرها صهوة جوادها بينما يبرق سيفها كاللجين تحت ضوء القمر .. بين قدرها الذي يحث على أن ترث عرش أبيها ، و صوتها الداخلي .. بين واجبها بحماية الدولة .. و رغبتها في عيش حياتها بطبيعية تقف هي على الحافة في منتصف الطريق .. لتستوعب أن الحياة لن تنتظرها .. فتقرر المسير للأمام بدون النظر للطريق .. هي فقد ستغمض عينيها و تنطلق .. هي لن تستسلم ، لكنها لن تجادل الواقع ..Todos los derechos reservados