Story cover for لعبة الألم  by Azera24
لعبة الألم
  • WpView
    Reads 102
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 102
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 15
في مدينة يكسوها الخوف... يظهر قاتل متسلسل لا يشبه أي مجرم عرفته الشرطة من قبل.
قاتل لا يترك خلفه سوى جثة باردة... وظل منجل ضخم مرسوم بدماء الضحية.
لكن الأكثر رعبًا... أنه يرسل رسائل للشرطة قبل كل جريمة، يصف فيها ضحيته التالية بالتفاصيل، دون أن يذكر الاسم.

ومع كل محاولة فاشلة لإنقاذ الضحية...
ومع كل جثة جديدة تُكتشف...
تزداد اللعبة ظلامًا، ويزداد القاتل جرأة.

سكان المدينة يتحولون واحدًا تلو الآخر إلى مشتبه بهم،
وبعضهم إلى ضحايا محتملين...
فالقاتل لا يكتفي بإرسال رسائل للشرطة فقط،
بل يرسلها أيضًا لأشخاص عاديين يخبرهم أنهم الهدف القادم.

وسط هذا الجنون، يقف فريق الشرطة عاجزًا...
إلى أن تظهر حقيقة تهدم كل ما ظنوه:
القاتل ليس بعيدًا عنهم... بل أقرب مما يتخيلون.
أحدهم. يعمل بينهم. يراقبهم. ويقود اللعبة من الداخل.

هذه ليست مجرد جرائم...
هذه لعبة الألم.
وفي هذه اللعبة... الخاسر لا يبقى حيًا.


---
All Rights Reserved
Sign up to add لعبة الألم to your library and receive updates
or
#438مظلمة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
المُنكَـ ـسِر cover
مُثيرً للشفقة cover
closed eyes. cover
مُستهترْ cover
سلاسل الشجاع  cover
عناد لـ رُوح cover
Don't tell me..!  cover
جبروت الأربعة cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

59 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا