عادت إلى قصر عائلتها المعزول في جبال لتنفيذ شرط الميراث: الإقامة لثلاثة أشهر.
لم تكن تدري أن شرط الوصية مجرد غطاء لـعهد قديم، وأن الخطر لا يكمن في جدران القصر الموحشة، بل في رجل واحد:
وصي القصر الصامت. يراقبها ببرود مطلق، يفرض سيطرته على كل خطوة تخطوها، ويقترب منها بهدوء قاتل، معلناً أن لا شيء هنا ملك لها... حتى المفتاح الذي تحمله، وحتى روحها التي تحاول أن تفك ألغاز المكان.
بصمة دم متجددة، وسرداب محرم، وحب يتسلل عبر نافذة الخوف.
من سيُكسر أولاً: القانون أم العهد؟
تابع لتعرف...
النسخه المعدله